نظرياً: من خلال استخراج قواعده من خلال الأمثلة الشعرية والنثرية العديدة فتتجلّى واضحة بيّنة للطالب.
وعلمياً: من خلال التمارين المختلفة التي تنمّي المهارات العلمية عند الطالب فيستطيع بسهولة تطبيق القواعد على النصوص، ومن ثم يمتلك الذوق الأدبي الذي يمكّنه من الكتابة البليغة.
والكتاب أثبت من خلال التجربة أنه من أجود الكتب في البلاغة للدارسين في العصر الحديث، وهذا ما أكسبه ذيوعاً وانتشاراً.
ودار ابن كثير يسرها أن تقدّم هذه الطبعة المتميزة من هذا الكتاب.
كتابٌ في أخبار الصحابة، وسِيرَهم، وقصصهم، وحكاياتهم، مع الدقة، والاستقصاء، وإيراد الروايات والأخبار الموضِّحة. وكان عمل المحقق والشارح مراعياً للتوثيق، والتوضيح، والتعليقات المهمة، وبيان معاني الألفاظ، مع الضبط الكامل، وإخراج الكتاب بلونين، فجمع بين دقة المنهج، وجمال الشكل.
«شرعة الله للأنبياء» من الغيب الذي أنزله الله تعالى في كتابه الكريم، من خلال قصص الأنبياء والمرسلين من لدن آدم إلى عيسى عليهم السلام مع أقوامهم، وما أطلع الله رسوله عليه من ذلك، مما ثبث في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا القصص حوى إلى جانب حياة الأنبياء: ما نزّل عليهم من أحكام شرعية، ومبادئ تشريعية، كما حكى نماذج خالدة للهداية في الإرشاد والاقتداء، وتعزيز الإيمان بالله تعالى وكتابه ورسله، وبأحكامه وحكمته ورحمته.
ثبت في أصول الفقه الإسلامي أن من مصادر التشريع الإسلامي «شرع من قبلنا»، ومصادره قصص الأنبياء في القرآن الكريم، وما ثبت من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وهذا الكتاب أول ظهور لهذا الموضوع في صورة كتاب أو مرجع أو بحث جامع.
وفق منهج جديد في دراسة الشخصيات يعنى بالبعد الروحي والعقدي في بناء الشخصية، ودورها التاريخي، يتابع هذا الكتاب حياة عمر بن عبد العزيز، خامس الخلفاء الراشدين، قبل توليه المسؤولية وبعدها، ويرحل معه عبر المنحنى الذي اجتازه، والوقود الذي أعانه على الصعود، والأهداف الكبرى التي كان يطمح إليها، والمنجزات المدهشة التي حققها في مجالات الدعوة والحرب، والسياسة، والاقتصاد والمال، والإرادة والتخطيط، والتربية والتثقيف.
إنها محاولة لتطبيق المنهج الإسلامي في كتابة التاريخ، والذي يقوم على معايشة الموقف التاريخي، ويستهدف النظرة الشمولية للأحداث والحركات،ويخترق الجدران للوقائع، ويتجاوز حدود الحس الثقيل الظاهر للعيان.
واحدة من أشد المقاربات الموضوعية إيغالاً في شخصية عمر بن عبد العزيز.
نظرياً: من خلال استخراج قواعده من خلال الأمثلة الشعرية والنثرية العديدة فتتجلّى واضحة بيّنة للطالب.
وعلمياً: من خلال التمارين المختلفة التي تنمّي المهارات العلمية عند الطالب فيستطيع بسهولة تطبيق القواعد على النصوص، ومن ثم يمتلك الذوق الأدبي الذي يمكّنه من الكتابة البليغة.
والكتاب أثبت من خلال التجربة أنه من أجود الكتب في البلاغة للدارسين في العصر الحديث، وهذا ما أكسبه ذيوعاً وانتشاراً.
ودار ابن كثير يسرها أن تقدّم هذه الطبعة المتميزة من هذا الكتاب.
دراسة معمقة ودقيقة وواسعة للخلافة الراشدة، من خلال شخصية الخلفاء؛ أبي يكر وعمر وعثمان وعلي والحسن.
وكل جزء من هذه الموسوعة يتحدث عن أحد الخلفاء الراشدين من ميلاده حتى وفاته، مروراً بأحداث حياته، وأعماله الجليلة، مع التوثيق والتحليل، والاعتماد على مئات المصادر والمراجع.
في عالم لاهث لا تدع المتغيرات المتلاحقة، أن يجد الإنسان ((نفسه)) أو يستقر على حال، وهنالك ((الصراط)) الذي يشكله هذا الدين، وليس وراءه سوى الضلال.
ومهمة المفكر المسلم أن يكشف عن الصراط،وأن يحذر من الذهاب إلى الطرق المعوجة التي ضيعت الإنسان ولا تزال... هذه المهمة فرض على كل قادر من أجل إثبات مصداقية هذا الدين في دائرة الأفكار، أو ساحات الواقع.
وهي مهمة متجددة لا تنتهي أبداً: {وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}(الأنعام: 153)
نظرياً: من خلال استخراج قواعده من خلال الأمثلة الشعرية والنثرية العديدة فتتجلّى واضحة بيّنة للطالب.
وعلمياً: من خلال التمارين المختلفة التي تنمّي المهارات العلمية عند الطالب فيستطيع بسهولة تطبيق القواعد على النصوص، ومن ثم يمتلك الذوق الأدبي الذي يمكّنه من الكتابة البليغة.
والكتاب أثبت من خلال التجربة أنه من أجود الكتب في البلاغة للدارسين في العصر الحديث، وهذا ما أكس به ذيوعاً وانتشاراً.
ودار ابن كثير يسرها أن تقدّم هذه الطبعة المتميزة من هذا الكتاب.
مختاراتٌ من عيون أخبارِ السَّلَف من الصحابة والتابعين ومَنْ بعدَهم، وشذراتٌ من مناقبِهم ومآثرِهم وأقوالِهم، ومواقفهم النبيلة في الحياة، استخرجَها المؤلفُ من كُنوز التُّراث، وكُتُب الحديثِ والتراجم، التي زخرَتْ بالرقائق والحقائق، والتصوُّف الحقِّ، المستمَدُّ من روح الإسلام، وشريعتِه المطهَّرة. وقدَّمَها إلى القارئ بعبارةٍ رشيقة، وكلماتٍ دقيقة، فيها من طَيِّب الكلام، وعِطرِ الإسلام، ما تنصلِحُ بهِ القلوب، ويستدلُّ بها على علَّام الغيوب، تزدانُ بها خُطبةُ الخطيب، وكلمةُ الأديبُ، وقصيدةُ الشاعِر الأريب.
يعرضُ الكتابُ فِكَر شاعر الإسلام الدكتور محمد إقبال خيرَ عرضٍ وأصدقه، كما يُقدِّم نماذج من شعره بأدق ترجمة وأروعها، مع الحديث عن العوامل التي كوَّنت شخصية إقبال، والمدارس التي تخرَّج فيها، ونظراته، وآرائه، ونقده للحضارة الغربية، ووصفه للمسلم الحق، وضرورة بقائه يقظاً في معترك الحياة.
يتناول هذا الكتاب عدداً من أهم المصطلحات القرآنية بالدراسة والتحليل والتأصيل.. لإزالة الغموض الذي يلفّ هذه المصطلحات في أذهان كثير من المنتسبين إلى الثقافة والعلم في عالمنا المعاصر، وذلك نتيجة ابتعادهم عن معين الثقافة الإسلامية الأصيل، ووقوعهم تحت تأثير التحريف العلمي والتشويه الثقافي، الذي تمارسه دوائر الاستشراق والتغريب، ضمن الحرب التي يشنها الغرب على الإسلام، واتخذت ميداناً لها التشويه الفكريّ، والطعن في الأصول والمصطلحات، وبث القطيعة بين الأجيال الجديدة وبين أصولها العقدية والفكرية.
الكتاب طريقة حديثة في كتابة موضوع التعبير، وإعداد البحث الأدبي، فتحدث المؤلف عن أنواع التعبير، وأغراضه، وطرق تدريسه من الصف الأول الابتدائي وحتى الجامعة. وعَرَض مختارات متألقة، ومواضيع إنشائية، كما درس فنون النثر كالخطبة والمقالة والقصة وغير ذلك. ثم ذكر نماذج تطبيقية على فنون الإنشاء.
بعد11 أيلول (سيبتمبر) 2001م فقد معظم الساسة في العالم القدرة على الابصار، وارتموا متخاذلين تحت قدمي أمريكا رغبةً أو رهبةً. يلبون نداءها لمقاومة الإسلام الذي يسمونه في لعبتهم المضللة ارهاباً.
أفلا يجب اليوم على المفكر وبعد هذه التغيرات النزول الى ساحة الميدان للدفاع عن الكرامة وحماية قيم الحق والعدل من الضياع؟
الساسة لايملكون البطانة الفكرية من أجل الابصار والمقاومة والدفاع عن الذات ولذا فعلى المفكرين أصحاب القدرة أن يهبوا منافحين، يحملون شرف الكلمة لتكون طريقاً هادياً للأجيال
أفضل طريقة في تعلم وتعليم الإملاء العربي، وعَرْض القواعد الإملائية عن طريق الجداول الإملائية الميسرة، ووَضْع أمثلة توضيحية لكل قاعدة إملائية، وتمارين محلولة لترسيخ القاعدة الإملائية. وهو كتاب يصلح للصغير والكبير على حدّ سواء.